Teaching language is a critical tool in communication and ultimately in the development of knowledge. In our quest to provide our customers with quality materials, we are pleased to offer the Learn Arabic series. It employs modern methods of teaching foreign language to successfully teach the Arabic language to students in K-12th grade.
This series was founded upon the following three fundamentals of teaching languages presented in an Islamic context:
- Elements: Sounds, letters, phrases, and pronunciation.
- Skills: Reading, writing, speaking, and listening.
- Linguistic Functions: Introduction, greetings, description, requests, and apologies.
Series Contents:
The Learn Arabic series consists of textbooks, workbooks, and teacher manuals for levels K-12th grade. The textbooks aim to present basic elements of the Arabic language and their functions, while the activity books focus on enrichment material with special emphasis on writing. The teacher’s manuals offer tips on teaching Arabic efficiently with positive results.
تتكوَّنُ كتبُ هذه السلسلة مِنْ ستَّ عشرة وحدةً، منها أربعُ وحداتٍ للمراجعةِ؛ تُدرَّس ثمانٍ مِنْها في الفصل الدِّراسيِّ الأوَّل، ويكون نصيبُ الفصل الدِّراسيِّ الثَّاني ثماني وحداتٍ مكمِّلة أخرى.
يحتاج تنفيذ الوحدة الواحدة ثماني حصصٍ موزَّعة على النّحو الآتي:
- حصَّتين للاستماع والمُحادثة، وتكونان مدخلاً وتهيئة لدرس القراءة.
- ثلاث حصصٍ للقراءة والمحفوظات، حَيْثُ يُعدُّ مَوْضوعُ القراءةِ هو المِحْوُر الأساس في الوحدة، يستمدُّ الطَّالب منها رصيد المفردات والتَّراكيب، وتُستنبط منه الأفكارُ والأهدافُ التَّربويَّةُ، والثَّروة الفكريَّةُ.
- ثلاث حصصٍ للكتابةِ والتَّعبيرِ والقواعد النَّحويَّةِ، حَيْثُ يُخصَّصُ لِكُلٍّ مِنها حصَّة واحدة، ويُؤكَّـد فيها على الجانبين؛ النَّظريِّ والوظيفيِّ للُّغة العربيَّـة في المواقف الحياتيَّة والعمليَّة.
أمَّا وحدة المُراجَعَة، والَّتي تلي كلَّ ثلاثِ وحداتٍ فَتحتاجُ إلى أربع حصصٍ، وتكون تعزيزًا للمهارات والقيم والاتِّجاهاتِ الواردة في تلك الوحدات.
وهكذا، فإنَّ كتابَ الطّالب يُعنَى بتنميةِ مهارات: المُحادَثَة، والاستماعِ، والقراءة، والمَحْفوظات، والكِتابة، والتَّعبير، والقواعِد النَّحويَّة، بحيث يُعين على تنمية المُعْجمِ اللُّغويِّ للطُّـلاَّب، والتَّمكُّن مِن التَّعبيرِ الشَّفويِّ والكِتابيِّ، وجودة الحفظ والإلقاء، وبراعة القراءة، وتوظيف المفردات والتَّراكيب.
وقد جاء كتابُ النَّشاطِ مُستكملًا الجوانب الأخرى في تنميةِ المَهاراتِ والعناصر الـلُّغويَّةِ الَّتي تتكاملُ بها حصيلة الطَّالب اللُّغويَّة، وصولًا إلى توظيفها في حياتهِ اليَوْمِيَّة.