Al-Qaida An-Noraniah is a curriculum designed to facilitate easy reading, writing, and comprehension of Arabic text so as to master Qur'anic spelling. This curriculum is widely taught all over the globe and consists of various materials such as books, CDs, digital books, spelling practice books, writing practice books, large poster-sized pages for classes, and much more. This is the easiest way to teach children the methodology of reading and writing the Arabic text.
These posters use the Uthmani Script, which is used in most Arab, Western, and African countries, though not the subcontinent.
القاعدة النورانية:
هي وسيلة لإكساب مهارة السمع، والنطق، والقراءة، و الكتابة؛ لمن يرغب في تعلُّم اللغة العربية والقرآن الكريم.
فائدة تدريسها للأطفال هي:
- تعليم المهارات الأساسية عَمَليًّا لِتعلُّم اللغة العربية للأطفال بجهد أقل وفي وقت أسرع، وهي (السَّماع، النُّطق، القراءة، الكتابة ).
- تعليم الطريقة المثلى لتعليم الحروف الهجائية للأطفال.
- تحبيب القراءة لدى الأطفال.
- تُسَهِّل على المعلمين والمعلمات تعليم مهارات تعَلُّم اللغة العربية والقرآن الكريم للأطفال وبالعكس.
- تنمية الوعي والفهم والعقل لدى الطفل.
- تطبيق وترسيخ جميع أحكام التجويد عَمَلِيًّا بالتلقي ودون أية صعوبة بإذن الله تعالى.
فائدة تدريسها للكبار هي:
- تعليم مهارة النطق الصحيح الفصيح والقراءة الصحيحة للحروف وكلمات وجمل اللغة العربية للناطقين بالعربية ولغير الناطقين بها والأميين.
- تقويم اللسان وإحداث نقلة نوعية في القراءة لدى الكبار.
- تُسَهِّل على الكبار تَعَلُّم تجويد القرآن الكريم عَمَلِيًّا بالتلقي وفي فترة قصيرة دون الحاجة للخوض في أحكام التجويد النظرية. والله تعالى أعلم.
يعتبر مركز الفرقان لتعليم القرآن أحد المراكز النموذجية والمتخصصة في نشر وتعليم القرآن الكريم لأبناء وبنات المسلمين في العالم، وقد تأسس عام 1415هـ. ويبلغ عدد الدارسين والدارسات فيه أكثر من 1000 طالب وطالبة من مختلف الأعمار، وقد تخرَّج من مركز الفرقان لتعليم القرآن عشرات الحفاظ المتقنين لكتاب الله الكريم من أبناء البلد و أعيانهم.
وقد حصل بفضل الله خريجوه على مراكز متقدمة في عدد من المسابقات المحلية و الدولية للقرآن الكريم، ونظراً لما حققه المركز من نجاحات باهرة وتجربة ناجحة؛ فإن عددا من الجهات الرسمية في بلدنا الغالي في الداخل وعدد من البلاد العربية والإسلامية في الخارج تسارعت في طلب العون والمساعدة الفنية التعليمية في نشر هذا الخير لأبنائنا وبناتنا. وقد تجاوز عدد المستفيدين من خدماته 70 ألف طالب وطالبة في مناطق مختلفة من أنحاء العالم.
